منتديات عنزة في سوريا
اهلاًوسهلآ بكم في منتديات عنزة في سوريا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عنزة في سوريا
اهلاًوسهلآ بكم في منتديات عنزة في سوريا
منتديات عنزة في سوريا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نسب الحسنه

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

نسب الحسنه  Empty نسب الحسنه

مُساهمة من طرف محمد الرمثان 26th مايو 2011, 07:38

هم فرع من المنابهة وبطن من بطون بني وهب وهم وأبناء عمهم المصاليخ أبناء صاعد بن منبه بن وهب. فجدهم وهب أنجب ثلاثة أبناء هم: علي - منبه – شرعب الكبير.
فمن علي جاء : ولد علي.
ومن شرعب الكبير جاء: شراعبة وهب
ومن منبه جاء: صاعد وخمعل وفقير وشرعب الثاني (شرعب الصغير).
فمن شرعب الثاني جاء : شراعبة المناهبة.
ومن فقير جاء: الفقرا.
ومن خمعل جاء: الخماعلة.
ومن صاعد جاء: حسن وحسين
فمن حسن جاء: المصاليخ.
ومن حسين جاء: الحسنه.
وعليه فإن الحسنه والمصاليخ هم أقرب فروع المنابهة إلى بعضهما نسباً، ولذلك نجدهما أكثر أحياء المنابهة التصاقاً ببعضهما، وهذا ما جعل تاريخهما واحداً على مرّ الأيام. فإن كان غزو فالحيّان معاً وإن كانت هجرة هاجرا معاً، وإن كانت مواجهة مع الأعداء فهما في الأمر سواء.وشعار الفريقين في الحرب: الصواعد، وإن غلب على الاحسنة شعار أهل البويضا([1] (http://alhassna.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=49#_ftn1)) ويشكل المنابهة مع ولد علي قبيلة بني وهب،وهم مع الرولة والمحلف يشكلون ضنا مسلم. أما الجلاس فهم الرولة والمحلف.
والاحسنة كغيرهم من العشائر لا نعرف تفاصيل عن ماضيهم البعيد لانعدام التأريخ عندهم. وتاريخهم وأخبارهم هو ما يتناقله الرواة منهم جيلاً بعد جيل.وقد يزيد هؤلاء الرواة أو ينقصون، وكذلك فإن الرواية تختلف من راوية إلى آخر. ومع نهاية كل جيل يسقط كثير من عناصر الرواية،ن كما تختفي روايات بكاملها وتذهب مع ذهاب رواتها، حتى لا يبقى في نهاية المطاف إلا نبذ من هنا وهناك عن سسير وأخبار مشاهير فرسان العشيرة وشعرائها
وبعض غزواتها التي تترك أثراً بيناً في تاريخها، ولولا أنني التقيت بهؤلاء النفر الستة الذين اعتمدتهم كمراجع رئيسة في بحثي هذا والذين لم يبق منهم سوى اثنين على قيد الحياة وأنا أضع اللمسات الأخيرة على نهاية هذا العمل المتواضع، أقول لولا أنني التقيت بهم لضاع كل شيء فإن وفقت فالفضل لهم، والجهد مني، ولله تعال الحمد والمنة، وإن كانت الأخرى فلكل قوم جد ولكل قلم جهد، ومن الله سبحانه وتعالى التوفيق
وعلى أية حال فإن ما جمعته في هذه الصفحات القليلة عن الاحسنة لا يزيد في تقديري عن حجم أحداث سنة واحدة في تاريخ الاحسنة الطويل، ولكن كيف السبيل لمعرفة تاريخ طويل مراجعه حكايات تحكى وتنسى، ورواة يهرمون ويموتون، وليس فيه حبر على ورق؟
ولم يكن الاحسنة بأسوأ حظ من غيرهم في التأريخ، بل هذا شأن البدو جميعاً، ما عدا أولئك الذين حالفهم الحظ باستضافة بعض الباحثين الأجانب – كعشيرة الرولة- وحتى هؤلاء الباحثين الذي كتبوا عن الرولة لم يكتبوا إلى عن الفترة التي عاشوها معهم أما عن تاريخ الرولة البعيد والذي لا ريب أنه حافل بالأحداث وغني بالأخبار والسير فذاك ما أكل عليه الدهر وأصبح في عالم المجهول.
على أن هؤلاء الرحالة الأجانب كانوا قد أجروا بحوثاً مستفيضة ذات قيمة لا تقدر بثمن، تشبه في شفافيتها مرآة صافية تعكس لنا صورة حية للحال التي كان عليها البدو عامة وقبيلة الرولة خاصة إبان تلك الفترة من الزمن.
وحبذا لو ترجمت هذه البحوث إلى العربية ليطلع عليها القارئ العربي، وأرى أن هذه من أولويات مهام المثقفين من قبيلة الرولة.
وإذا تعذر على هؤلاء القيام بمثل هذا العمل. فإنه يسهل على الموسرين من الرولة وذلك بإسناد هذه المهمة إلى أحد الكتاب العرب القادرين على الترجمة سواء من داخل المملكة أو من خارجها.
وإنه من الوفاء لأجدادنا أن ننقل أخبارهم إلى العربية بدلاً من أن تبق دفينة في بطون الكتب الأجنبية بعيدة عن متناول أيدينا.
وفي الرولة أعلام أبطال، خاضوا غمار المعارك وشقوا الصفوف، وتناقلت أخبارهم الأجيال ومن حقهم أن يدخلوا التاريخ ولا أعلم أن أحداً من الباحثين قد أتى على ذكر أحد منهم، ما عدا خلف الإذن الشعلان، الذي تكلم عنه بإسهاب الأمير محمد السديري في كتابه أبطال من الصحراء، والشيخ الدريعي الشعلان الذي وحّد العشائر في سورية والعراق في حلف تحت لوائه عام /1813/ م ضد الدولة العثمانية، على ما جاء في مذكرات الجاسوس الفرنسي لاسكاريس الذي رافق الدريعي سنتان. فكان الدريعي يومئذٍ ملكاً غير متوج على بادية الشام والعراق.
ومما يزيد في الأمر غموضاً في تاريخ العشائر والقبائل، أن أسماءها قد تغيرت على مر الأيام، فلو عدنا إلى الوراء نقلب صفحات التاريخ، فإننا لا نجد فيها شيئاً اسمه بني وهب و لا الاحسنة ولا المصاليخ، وكذلك الأمر فيما يخص أكثر القبائل والعشائر.
وأقصى ما يعرف عن الاحسنة أن موطنهم كان في مدينة الدرعية الواقعة في هضبة نجد، وكانوا أهل إبل ونجعة، منتجعهم البادية في الشتاء والربيع، ومستقرهم الدرعية في فصل الصيف.
وهم على قلة عددهم، لهم ماض مشهود لهم فيه بالشجاعة والمنعة وقوة البأس.
وتاريخ حافل بالمكارم والمجد التليد. ومنهم الشعراء والفرسان الأبطال الذين خلدتهم الأجيال وسارت بأخبارهم الركبان أمثال: دبجان الرفاشي، وعقل العساف، وجدوع الغريان، فهؤلاء لم نسمع بمثيل لأفعالهم إلاّ ما سمعناه عن عنترة العبسي ودريد بن الصمّة وغيرهما من أبطال العرب.
فبسيوف هؤلاء الأبطال وأمثالهم شق الاحسنة طريقهم عبر الأردن وسورية، حتى وردوا نهر الفرات وفرضوا الخوة على قراها وعشائرها.
وكانت قوتهم تكمن في رباط الخيل، فكل من يستطيع حمل السلاح منهم كان يقتني فرساً،ولذلك كانوا أكثر عشائر ضنا مسلم خيلاً.
ولما تدفقت طلائع بني وهب باتجاه شمال شبه الجزيرة العربية، كان الاحسنة في مقدمتها، فاحتلوا بلدة خيبر، وأخذوا يقرعون النخل بالرماح ويستهمونه[1] (http://alhassna.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=49#_ftn1) فيما بينهم، فكان نصيب الفارس منهم نخلتين أو ثلاث، وجاء ابن محينة متأخراً وقد ذهب القوم بالنخل ولم يبق منه شيء، فاحتوى هو وعبيده عين الماء وسوَّروها ومنعوا الماء عن النخل، فجعلوا له قنواً من التمر عن كل نخلة يصلها الماء فكان أكثرهم سهماً.
وهكذا امتلكوا خيبر وزرعوها، ولكنهم ظلوا أهل إبل ونخل. ثم انتقلوا إلى جنوب غرب تيماء، ومنها إلى منطقة الجوف فأجلوا عنها السرحان والسردية وتديروها فترة من الزمن. ثم إنه مرت عليهم سنون عجاف أهلكت الزرع والضرع، وكان لا بد لهم من البحث عن مكان آخر يلتمسون فيه العيش لهم ولإبلهم، فأرسلوا روادهم نحو الشمال، وما لبث هؤلاء الرواد أن عادوا إليهم بالبشرى ببلاد الشيح وهبوب الريح والماء الغزير. فقرروا الهجرة، وأخذوا يعدون لها.
وقد اشترك في هذه الهجرة جميع أفخاذ المنابهة ما عدا الفقرا وهم الاحسنة والمصاليخ والخماعلة)
ومن الجدير ذكره هنا أن للمنابهة في هذه الفترة هجرتين:
هجرة المنابهة الأولى:
ذكرنا أن القوم أصابتهم سنون عجاف، وأن روادهم لبادية الشام شجعوهم على الهجرة إلأيها. وهكذا ابتدأ زحفهم نحو الشمال.
كان المنابهة يعلمون أن هذه المسيرة ليست نزهة لاستنشاق الهواء والتنقل من روض إلى روض، وإنما كانوا يعرفون أنهم سيصطدمون بجدار صلب من قبائل أهل الشمال (بني صخر والسردية وغيرهم) أعدائهم التقليديين. ولذلك فإنهم وضعوا في حسبانهم كل احتمال.
وكانوا في ثروة ضخمة من العدد. فللمصاليخ وحدهم سبع عطف، وإذا علمنا أن العطفة كانت بمثابة الراية للجيش عندهم، وإن وراء كل راية خيلاً ورجالاً، وحتى لو كنا لا نعرف عدد الخيل والرجال التي تقاتل مع كل راية ولكنها على كل حال لا بد أن تكون من القوة بحيث يمكنها الدفاع عنها والتقدم بها، والعطف السبع بقيادة ابن يعيش شيخ المصاليخ.
وإذا علمنا أن فخذ العويمر من الاحسنة فقط، كانوا يروضون من الخيل تسعين مهرة أصيلة كل عام، أدركنا العدد الهائل الذي كان عليه القوم.
وكان للأحسنة والخماعلة عطفة واحدة. وهكذا تقدم المنابهة نحو بلاد الشام بثماني ألوية (ثماني عطف). والجميع بقيادة شيخ الاحسنة فاضل المزيد.
وصدق ظنُّهم. فما أن توغلوا في أراضي شرق الأردن حتى اعترضهم رسل الخريشا شيخ بني صخر يطلبون منهم العودة من حيث أتوا، فشكّل المنابهة وفداً لمقابلة الخريشا والاتفاق معه.
ولما دخل الوفد على الخريشا أولَمَ لهم وأكرمهم.
وكان في الوفد دياب بن محينة أحد فرسان الاحسنة وهنا جرت حادثة طريفة تستحق الوقوف عندها، فبعد أن جلس القوم إلى الطعام انسلَّت أفعى ودخلت سروال ابن محينة فمدّ يده اليسرى وأمسك رأس الأفعى، وبقي جالساً يتناول الطعام بيمينه وأخذت الأفعى تتلوى وهي تختنق بين أصابعه، وهنا لاحظ الجلوس منظراً غير مألوف ولا مستحب طي سرواله، فتغامزوا وتضاحكوا بصمت، وقال أحدهم كلمة متسرعة غمز فيها ابن محينة.
وينتظر المحينة بثبات وصبر حتى فرغ القوم من الطعام فنهضوا ونهض معهم، فلما جلسوا، تناول الأفعى المخيفة بيده وكانت قد فارقت الحياة وقذفها بينهم قائلاً: (احتملتُها حيّة فاحتملوها ميتة).فذعر الجلوس وتركوا أماكنهم، وجلس ابن محينة مكانه فخجل القوم وعادوا إلى أماكنهم واعتذروا من الرجل.
وكان الخريشا متشدداً في تفاوضه مع الوفد. وعرض عليهم شروطاً صعبة لقاء السماح لهم بالإقامة في أرضه هي:
1- أن يعترفوا له بالإمارة عليهم.
2- أن يعطوه ناقتين من كل قطيع من الإبل، واحدة من أول القطيع وواحدة من آخره
1- إذا لم يقبلوا بالشرطين السابقين ينبغي أن يعودوا من حيث أتوا، وإلا فالحرب بينهم وبينه.
فقال له رئيس الوفد:
أما العودة من حيث أتينا فلا.
وأما الإمارة فلا إمارة لك علينا.
وأما ما تطلبه من الإبل فلم يكن من عادتنا أن نعطيه لأحد.
وأما إن أردت الحرب فلك ما شئت.
فكانت الحرب وتقابل الجمعان: بنو صخر وحلفاؤهم من جهة، والمنابهة من جهة أخرى. ولا يعرف شيء عن تفاصيل تلك المعركة إلا أن المنابهة استطاعوا أن يزيحوا أهل الشمال عن الأرض واضطروهم إلى النزوح نحو جبل الدروز وسهل حوران شمالاً وبعضهم عبر نهر الأردن نحو فلسطين غرباً.
وهكذا أصبحت منطقة شرق النهر خالية للمنابهة، فاتخذوا من حمادها وجزءاً من الحماد السوري مشتى لهم ومربعاً، ومن وادي الغور مقيظاً لهم في أشهر الصيف.
ووجد المنابهة في خضر وادي الغور الطيبة وثماره الزكيّة المتنوعة نمطاً رغيداً من العيش لم يكن لهم عهد به من قبل، ولا يعرف كم من الوقت أقاموا هناك على هذه الحال، إلا أن حرباً نشبت بين ما بقي من بني وهب في شبه الجزيرة العربية وبين غيرهم، فأرسلوا يستنصرون بأبناء عمهم المنابهة في شرق الأردن فأسرعوا لنجدتهم.
إذ ساروا إليهم بالجمل وما حمل، فانتصروا لهم على أعدائهم، وأقاموا من جديد في منطقة الجوف. ولا يعرف كم لبثوا هناك، بيد أن خصوبة وادي الغور وعذوبة مائه وتنوع ثماره وجمال الطبيعة في حماد شرقي الأردن، شدتهم إلى تلك الديار من جديد، فكانت الهجرة الثانية.
هجرة المنابهة الثانية:
كانت الهجرة الثانية للمنابهة على نمط الهجرة الأولى، وأصحابها هم أصحاب الهجرة الأولى، (المصاليخ وعلى رأسهم ابن يعيش والاحسنة والخمائلة وعلى رأسهم فاضل المزيد).
ومرة أخرى يخرج المنابهة أهل الشمال من شرق الأردن ويجلونهم إلى سهل حوران وفلسطين، ولا تعرف تفاصيل الأحداث التي جرت خلال هذه الهجرة، بيد أن معركة كبيرة دارت رحاها بين حشود متحالفة من بني صخر والسردية والمتاولة من جهة وبين المنابهة بقيادة فاضل المزيد من جهة أخرى، انهزم فيها بنو صخر وحلفاؤهم، وكانت أعنف معركة بين الطرفين وربما كانت النهاية للحرب بينهما، حيث لم يقم بعدها لأهل الشمال قائمة.
وقد ورد ذكر لهذه المعركة في المحررات السياسية لأحداث جبل عامل عام/1193/ هجرية، ولم يذكر المؤلف من أفخاذ المنابهة التي اشتركت في المعركة سوى الاحسنة، فقال:
"هزمت الاحسنة جموعاً متألبة عليها من متاولة وسردية وصخور وصقور، وكانت هذه المعركة بقيادة فاضل المزيد".
إلا أنه من المؤكد أن الخماعلة والمصاليخ قد اشتركوا في تلك المعركة، واستقر بعدها الاحسنة في وادي الغور، وعكفوا على زراعة الأرض، واستبدلوا بيوت الطين والقش والقصب ببيوت الشعر، والجرار بالقرب، وهجروا الإبل وحياة الترحال وظلوا على هذه الحال سبع سنين.
أما أبناء عمهم المصاليخ، فظلوا أهل إبل وبادية ينتجعون الحماد في الشتاء والربيع، ويصطافون حيث أبناء عمهم في وادي الغور الغني بالماء والخضر والثمار.
على أنّ هذا النعيم الذي أصبحوا فيه لم يخل من الهمز والاستهجان من قبل أناس منهم حتى النساء كنَّ يلمحن بأغانيهن إلى هذا التبدل الذي طرأ على حياة الأهل، ويتغنين بحياة الترحال والتنقل، ويشتكين من حراثة الأرض وحمل الجرار، مثال:
(من عقب شيل القرب واليوم جرارة).


عدل سابقا من قبل محمد عبد الرمثان في 24th سبتمبر 2011, 02:28 عدل 1 مرات
محمد الرمثان
محمد الرمثان
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام

عدد المساهمات : 368
تاريخ التسجيل : 18/05/2011
العمر : 49
الموقع : المملكة العربية السعودية

http://anza syra.forumarabia.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

نسب الحسنه  Empty رد: نسب الحسنه

مُساهمة من طرف متواضع 24th أغسطس 2011, 01:29


الاخ محمد مجهود تشكر عليه


تقبل تمنياتي بالتوفيق



متواضع

عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 18/07/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

نسب الحسنه  Empty رد: نسب الحسنه

مُساهمة من طرف متواضع 24th سبتمبر 2011, 00:28

اخي محمد تمنيت تعديل العنوان بدل حذف الملاحظة
واذا كانت هذه سياسة ادارة المنتدى او مشرف القسم فعليه السلام
اذا مايعرف اسم (الحسنة

متواضع

عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 18/07/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

نسب الحسنه  Empty رد: نسب الحسنه

مُساهمة من طرف محمد الرمثان 24th سبتمبر 2011, 02:07



شاكر لك على ملاحظتك وهذا الشيء يعود للمصدر

الذي اخذ الموضوع منه وقد تم تعديل المذكور بالملاحظه
وشكرآ
محمد الرمثان
محمد الرمثان
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام

عدد المساهمات : 368
تاريخ التسجيل : 18/05/2011
العمر : 49
الموقع : المملكة العربية السعودية

http://anza syra.forumarabia.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى